رؤية الروج فى منام العزباء
رؤية الفتاة العزباء في منامها أنها تمسك أحمر شفاه في يدها ولا تستطيع أن تضعه فإن هذه الرؤية تشير إلى حسن التصرف في الكثير من المواضيع في حياتها ويجب أن تتعلم كيف تتصرف في مختلف الأمور حتى لا تنخدع فيمن حولها من أشخاص.
وأنها سوف تدخل في علاقة حب ولكنها سوف تكون فاشلة والشخص المرتبطة به سوف يتركها وفي حالة إذا رأت أنها قامت بوضع أحمر شفاه ولكنه كان قبيح وغير جيد فإن ذلك يرمز إلى أنها سوف ترتبط بشخص ولكنها لن تكون سعيدة معه.
ألوان الروج فى المنام
اللون الأحمر للروج فى المنام يشير إلى كثرة الشهوات والفتن كما أنه يدل على اتباع اللذات والانغماس في الكثير من الفتن وحلم شرائه يرمز إلى فعل الكثير من المنكرات كما أنه يرمز الروج الأحمر إلى الفرح والسعادة وعلى علاقة الحب وعلى حب المظاهر أمام الناس.
رؤية اللون الأخضر في الروج وهو نوع نادر فهذا يشير إلى المنفعة والكثير من الخيرات أما لو كان لون الروج بنفسجي وكانت تقوم بوضعه فإنها تقول الكثير من الكلام المحنك والروج الأخضر يرمز إلى الزهد والإبتعاد عن المظاهر وفي حالة رؤية اللون الأسود في المنام يكون دلالة على كثرة الحزن وعند الحلم بأنها تشتريه فإنها تقوم بارتكاب إثم وذنب عظيم.
وحلم الروج باللون البرتقالي دلالة على اختلاق الكثير من الشائعات والعمل على التشهير بالآخرين، ورؤية اللون الأزرق في الروج رمز على الكلام الذي يوجد به الكثير من المساندة والمواساة والروج الأصفر يشير إلى المتاعب النفسية واللون البني يرمز إلى قول الكثير من الكلام الذي سوف يؤدي إلى وقوع الرائية في العديد من المتاعب والروج البنفسجي يدل على مشاعر الحب والسعادة والمرح والروج الملون يدل على المشاعر الجياشة.
رؤية الروج فى منام الحامل
رؤية الحامل في منامها أنها تقوم بوضع الروج الأحمر على شفتيها فإن هذه إشارة إلى أن المولودة سوف تكون أنثي. أما إذا رأت أنها تقوم بوضع روج لونه أزرق فهذه إشارة أن المولود سوف يكون ذكر أما الروج الشفاف فإنه يشير إلى أن أمور ولادتها سوف تكون يسيرة وغير صعبة.
وفي حالة مشاهدة أن شخص يعطي أحمر الشفاه للحامل فهذا يرمز إلى الخوض في الباطل وإذا رأت أنها تأخذه من أحد فهذا دليل على تعرضها للأذى والضرر وعند رؤية أن رجل من الأقارب يقوم بوضع أحمر الشفاه للحامل في المنام ذلك دلالة على انتشار الأكاذيب منهم وإذا رأت الحامل أن صديقتها معها روج وتضعه فهذه إشارة على غدرها ونفاقها.
